بحـث
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
الروابط المنطقية في التحليل الفلسفي.
صفحة 1 من اصل 1
الروابط المنطقية في التحليل الفلسفي.
الروابط المنطقية في التحليل الفلسفي.
من طرف مصطفى بادوي في الإثنين نوفمبر 08, 2010 8:24 pm
تحية حكيمة لكل من يحب الحرف و السؤال . و تحية لكل باحث عن الحقيقة .
سيكون هذا المقال عبارة عن مناولة في قضية أساسية تهم كل طالب بغض النظر عن اهتمامه العلمي ضمن العلوم الانسانية "علم اجتماع انثروبولوجيا ' فلسفة .تاريخ ... فيما يتعلق بطرق الكتابة الفلسفية المنظمة .
و نقاشنا هنا سيكون بالتحديد حول الروابط المنطقية :
لا شك أننا هنا اولا على موعد مع الاعتراف بجهلنا في دروس اللغة و البيان حتى و إن كنا عرب ، ليس من العجيب اننا نصادف مشاكل في الفهم و الكتابة او الانتاج النثري عموما و سوف اعرض الاسباب التي تقف عموما وراء عجزنا عن الكتابة قبل ان نستعرض في سرد وظيفة الروابط المنطقية في تدعيم الكتابة النثرية"الفلسفية".
أسباب العجز عن الكتابة هي كثيرة بطبيعة الحال لن يسعنا ان نخصص المقال ذا لحصرها لكننا سنقف عن بعض العموميات :
الضعف و العجز عن الكتابة راجع بالضرورة الى : * ضعف القراءة . (كتب . مجلات . قصص. مقالات.جرائد موسوعات أشعار اصيلة ....)
الحل : المثابرة على القراءة . كبداية " 2 جرائد في الاسبوع -----> 5 جرائد في الاسبوع أو 1 كتاب في الشهر -----> 7 كتب في السنة .
الضعف و العجز عن الكتابة راجع بالضرورة الى : * حتى ان كان الطالب يحب القراءة فان عامل التركيز و الضبط للكلمات و المعاني ضعيف.
الحل: التركيز في قراءة النصوص و التركيز في سماع الكلمات من الاخر و محاولة ضبط كل كلمة يقولها الاخر سواء كتابية او شفوية .
الضعف و العجز عن الكتابة راجع بالضرورة الى : * القراءة السريعة تعوق كل قدرة على الفهم .
الحل : القراءة المتأنية ، فكل قراءة سريعة بنظري مضيعة للوقت . من الافضل ان لا نقرأ بدل ان نقرأ بسرعة
الضعف و العجز عن الكتابة راجع بالضرورة الى : * غياب التأمل .
الحل : ضرورة الشعور بالكلمات التي يتحدث بها الاخر سواء كتابية كانت او شفوية فالاستشعار يجعل القارئ في صلب المعنى و في قلب الحدث .
الضعف و العجز عن الكتابة راجع بالضرورة الى : * ضعف الانصات الى الاخر.
الحل: محاولة الانصات الى الاخر. من لا يجيد الانصات ما يزال بحاجة الى 16 مائة سنة من الفكر . اي ان يعود لمحاورات "افلاطون" مع شخصية "جلوكون" حتى يتعلم كيف ينصت للاخر و كيف يتعلم الاحترام (احترام الذات اولا ) من الحوار و الانصات .
الضعف و العجز عن الكتابة راجع بالضرورة الى : * ضعف التسلسل والتدرج في فهم الافكار.
الحل: في الانصات يستطيع الانسان ان يرتب الافكار الواحدة تلو الاخرى. و يفهم كلا منها على حدة .
الضعف و العجز عن الكتابة راجع بالضرورة الى : *الاحساس بضعف المستوى الانتاجي .
الحل: لا فرق بين مركبات دماغ الفيلسوف او المفكر و مركبات دماغك . ما تحتاجه فقط هو ان تتعلم كيف تصفف الافكار في دماغك بالتعبير عنها وفق الوان او اشكال او مواقف كل حسب طرق ترتيبه للافكار : المهم ان النتيجة هي التوصل الى افكار منظمة حول مواقف او حول نص او حول قصة او حول فيلم او مقال في جريدة المهم . من لا يستطيع تنظيم افكاره لا يستطيع ان يكتب شيئا و النتيجة الحتمية هي الاحساس بالعجز . و هذا شيئ محبط . ما نحتاجه هو المحاولة بالحل الاول و الحل الثاني و شبه ذلك .
الضعف و العجز عن الكتابة راجع بالضرورة الى : *غياب المحاولات الشخصية للإنتاج الادبي.
الحل: انظر أعلاه.
الضعف و العجز عن الكتابة راجع بالضرورة الى : *الاهتمام بالقضايا الرائجة و الافكار الجاهزة .
الحل : يجب ان نهتم بأصول و اسس اللغة العربية الاعراب و المنطق و التراكيب كالبناء للمعلوم و المجهول و استعمال الكلمات الغير اعتيادية : مثلا دائما نقول : دخل : و يمكن ان نستعيض عن هذه الكلمة ب: دلف . و هكذا دواليك .
نستعرض الان : في دور الروابط المنطقية في التحليل الفلسفي.
الروابط المنطقية في التحليل الفلسفي ستكون بالضرورة للعودة الى دروس الادب العربي اي نحن امام محاولة لكتابة انشاء على الطريقة القديمة . فقط الامر هنا متعلق باضفاء طابع الفكر و المناقشة و المواقف الفلسفية . يمكننا مثلا ان نبرز الروابط المنطقية في نص فلسفي معين : انظر مثلا الى هذه الصورة و لاحظ الكلمات المحاطة بلون بنفسجي فهي روابط منطقية انت تستطيع كطالب علم ان تستفيد من و تقلدها : ركز جيدا ؟
اذا بعد هذه المتابعة و رصد الروابط المنطقية في نص الفيلسوف ديكارت :
نستنتج انه في كل مرحلة من مراحل الكتابة الفلسفية يجب علينا ان نستعمل روابط منطقية خاصة بتلك المرحلة فمثلا في مرحة الاستشكال اي مرحلة طرح الاشكال: نستعمل روابطا منطقية من قبيل :
كيف ؟ متى ؟ على ماذا ؟ على أي أساس؟ ما دلالة ؟ كيف ينظر الفيلسوف x الى (الهوية الشخصية او قيمة الشخص او حرية الشخص) ؟ ، كيف يتحدد موقف الفيلسوف x من القضية (الشخص. الغير .التاريخ. المعرفة. السياسة ... )؟ ، بأي معنى يمكن القول أن (القضية : (....) ؟... الى أي حد يمكن اعتبار .... ؟
مرحلة عرض الاطروحة و المناقشة للمواقف الفلسفية يمكننا ان نستعمل روابطا منطقية كالاتي :
من خلال القراءة الفاحصة يبدو لنا منذ البداية ان النص
من خلال دراستنا لجملة الحلول الفلسفية حول قضية "الشخص" " الغير"" التاريخ"... يبدو ان المواقف حول هذه القضية متضاربة و ان الاشكالات حولها متعددة ..
من خلال انفتاحنا على النص يتضح انه يقارب أطروحة أساسية يتعلق الامر فيها ب.....
فاذا كان الفيلسوف ..... يتصور القضية المتعلقة بالهوية الشخصية مثلا ......................... فعلى النقيض من ذلك نجد الفيلسوف يعارض هذا الزعم او هذا الموقف
او نقول ففي نفس السياق نجد الفيلسوف "ب" يعضد و يؤكد اطروحة اليلسوف "ا" مضيفا افكارا اساسية يتعلق الامر ب
1*..............
2*..............
3*..............
في اطار المناقشة نستطيع مثلا ان نقول:
و يبدو ان الافكار التي يتحدث عن الفيلسوف "ا" لها ما يبررها على ارض الواقع : فالصراعات بين بني الانسان تبين انه فعلا هناك مشكلة في الحرية و الأخلاق و ان مجال الوجود البشري هو مجال الصراع الاخلاقي و السياسي ..... و نستحضربهذا الصدد تصورا فلسفيا اخر يدخل في نفس السياق حيث يرى الفيلسوف "ج" أن : .......
وربما ان الفليلسوف "أ" حينما طرح القضية التالية : ........ كان يريد ان يضعنا في صورة الوجود البشري حينما يتعلق الامر بالصراع
ولذلك السبب نجده لا يلتقي مع الفيلسوف "ب" في نفس التصور .
خلافا لتصور صاحب النص ومؤيدوه نجد طرح اخر .........و على النقيض من ذلك موقف.........................................
و هنا نكتشف ان الفيلسوف "ا" يناصر المذهب الفلسفي : "عقلانية""وجودية" " تجريبية" "مثالية""الشخصانية" و لهذا نجده يتعارض مع الفيلسوف: "ب" لان افكار هذا الاخر تاتي في خضم مذهب فلسفي : "عقلانية""وجودية" " تجريبية" "مثالية""الشخصانية".
يمكن احيانا ان نجد فيلسوف يوفق بين افكار الفيلسوف "ا" و "ب" فنقول و اذا كان الفيلسوف"ا" يرى ان .... و الفيلسوف "ب" يرى ان ..... فان الفليلسوف "ج" يرى : ............................................. و هذا يعني ان يحاول التوفيق بين أراء هؤلاء ربما لمحاولة حل هذه القضية التي تعتبر قضية مازالت قيد النقاش و المقاربة الفلسفية .
أو - للتوفيق بين الطرح الذي تبناه صاحب النصو مؤيدوه من جهة وبين الطرح الذي تبناه معارضه من جهة ثانية باستطاعتنا تقديم تصور........................................
روابط منطقية عامة :
تجدر الاشارة الى ان :
من المعلوم أن:
و الموقف الديكارتي بخصوص القضية : ..... يرى .....
والنص قيد التحليل يندرج ضمن مجزوءة : ............................................
فالفيلسوف"أ"
يسلط الضوء على مسألة .......أو يعالج مسألة ........وفي السياق ذاته يتطرق الى ...................و أخيرا ...............................
و لتقديم الاطروحات نستطيع القول :
يُناوٍلُ النص قضية عامة تتعلق ب .................................يتضمن النص فكرة عامة مبناها.....................................
و يتمحور النص او الموقف حول أطروحة مغزاها..................................
و ختاما اود ان اشير الى ان هذه افكار ليست ثابتة بل هي منفتحة على التغير و هي فقط درج اولى لمحاولة التغلب على صعوبة التعبير و الانشاء الفكري و الفلسفي و ما نأمله حقيقة هو ان يرتقي مستوى التعبير و الانتاج النثري الفكري لطلبة العلم .
دمتم محبين و عشاقا لها .
المرجع :منتدى افاق السوسيولوجيا و الانتروبولوجيا بالمغرب[justify][img][/img]
من طرف مصطفى بادوي في الإثنين نوفمبر 08, 2010 8:24 pm
تحية حكيمة لكل من يحب الحرف و السؤال . و تحية لكل باحث عن الحقيقة .
سيكون هذا المقال عبارة عن مناولة في قضية أساسية تهم كل طالب بغض النظر عن اهتمامه العلمي ضمن العلوم الانسانية "علم اجتماع انثروبولوجيا ' فلسفة .تاريخ ... فيما يتعلق بطرق الكتابة الفلسفية المنظمة .
و نقاشنا هنا سيكون بالتحديد حول الروابط المنطقية :
لا شك أننا هنا اولا على موعد مع الاعتراف بجهلنا في دروس اللغة و البيان حتى و إن كنا عرب ، ليس من العجيب اننا نصادف مشاكل في الفهم و الكتابة او الانتاج النثري عموما و سوف اعرض الاسباب التي تقف عموما وراء عجزنا عن الكتابة قبل ان نستعرض في سرد وظيفة الروابط المنطقية في تدعيم الكتابة النثرية"الفلسفية".
أسباب العجز عن الكتابة هي كثيرة بطبيعة الحال لن يسعنا ان نخصص المقال ذا لحصرها لكننا سنقف عن بعض العموميات :
الضعف و العجز عن الكتابة راجع بالضرورة الى : * ضعف القراءة . (كتب . مجلات . قصص. مقالات.جرائد موسوعات أشعار اصيلة ....)
الحل : المثابرة على القراءة . كبداية " 2 جرائد في الاسبوع -----> 5 جرائد في الاسبوع أو 1 كتاب في الشهر -----> 7 كتب في السنة .
الضعف و العجز عن الكتابة راجع بالضرورة الى : * حتى ان كان الطالب يحب القراءة فان عامل التركيز و الضبط للكلمات و المعاني ضعيف.
الحل: التركيز في قراءة النصوص و التركيز في سماع الكلمات من الاخر و محاولة ضبط كل كلمة يقولها الاخر سواء كتابية او شفوية .
الضعف و العجز عن الكتابة راجع بالضرورة الى : * القراءة السريعة تعوق كل قدرة على الفهم .
الحل : القراءة المتأنية ، فكل قراءة سريعة بنظري مضيعة للوقت . من الافضل ان لا نقرأ بدل ان نقرأ بسرعة
الضعف و العجز عن الكتابة راجع بالضرورة الى : * غياب التأمل .
الحل : ضرورة الشعور بالكلمات التي يتحدث بها الاخر سواء كتابية كانت او شفوية فالاستشعار يجعل القارئ في صلب المعنى و في قلب الحدث .
الضعف و العجز عن الكتابة راجع بالضرورة الى : * ضعف الانصات الى الاخر.
الحل: محاولة الانصات الى الاخر. من لا يجيد الانصات ما يزال بحاجة الى 16 مائة سنة من الفكر . اي ان يعود لمحاورات "افلاطون" مع شخصية "جلوكون" حتى يتعلم كيف ينصت للاخر و كيف يتعلم الاحترام (احترام الذات اولا ) من الحوار و الانصات .
الضعف و العجز عن الكتابة راجع بالضرورة الى : * ضعف التسلسل والتدرج في فهم الافكار.
الحل: في الانصات يستطيع الانسان ان يرتب الافكار الواحدة تلو الاخرى. و يفهم كلا منها على حدة .
الضعف و العجز عن الكتابة راجع بالضرورة الى : *الاحساس بضعف المستوى الانتاجي .
الحل: لا فرق بين مركبات دماغ الفيلسوف او المفكر و مركبات دماغك . ما تحتاجه فقط هو ان تتعلم كيف تصفف الافكار في دماغك بالتعبير عنها وفق الوان او اشكال او مواقف كل حسب طرق ترتيبه للافكار : المهم ان النتيجة هي التوصل الى افكار منظمة حول مواقف او حول نص او حول قصة او حول فيلم او مقال في جريدة المهم . من لا يستطيع تنظيم افكاره لا يستطيع ان يكتب شيئا و النتيجة الحتمية هي الاحساس بالعجز . و هذا شيئ محبط . ما نحتاجه هو المحاولة بالحل الاول و الحل الثاني و شبه ذلك .
الضعف و العجز عن الكتابة راجع بالضرورة الى : *غياب المحاولات الشخصية للإنتاج الادبي.
الحل: انظر أعلاه.
الضعف و العجز عن الكتابة راجع بالضرورة الى : *الاهتمام بالقضايا الرائجة و الافكار الجاهزة .
الحل : يجب ان نهتم بأصول و اسس اللغة العربية الاعراب و المنطق و التراكيب كالبناء للمعلوم و المجهول و استعمال الكلمات الغير اعتيادية : مثلا دائما نقول : دخل : و يمكن ان نستعيض عن هذه الكلمة ب: دلف . و هكذا دواليك .
نستعرض الان : في دور الروابط المنطقية في التحليل الفلسفي.
الروابط المنطقية في التحليل الفلسفي ستكون بالضرورة للعودة الى دروس الادب العربي اي نحن امام محاولة لكتابة انشاء على الطريقة القديمة . فقط الامر هنا متعلق باضفاء طابع الفكر و المناقشة و المواقف الفلسفية . يمكننا مثلا ان نبرز الروابط المنطقية في نص فلسفي معين : انظر مثلا الى هذه الصورة و لاحظ الكلمات المحاطة بلون بنفسجي فهي روابط منطقية انت تستطيع كطالب علم ان تستفيد من و تقلدها : ركز جيدا ؟
اذا بعد هذه المتابعة و رصد الروابط المنطقية في نص الفيلسوف ديكارت :
نستنتج انه في كل مرحلة من مراحل الكتابة الفلسفية يجب علينا ان نستعمل روابط منطقية خاصة بتلك المرحلة فمثلا في مرحة الاستشكال اي مرحلة طرح الاشكال: نستعمل روابطا منطقية من قبيل :
كيف ؟ متى ؟ على ماذا ؟ على أي أساس؟ ما دلالة ؟ كيف ينظر الفيلسوف x الى (الهوية الشخصية او قيمة الشخص او حرية الشخص) ؟ ، كيف يتحدد موقف الفيلسوف x من القضية (الشخص. الغير .التاريخ. المعرفة. السياسة ... )؟ ، بأي معنى يمكن القول أن (القضية : (....) ؟... الى أي حد يمكن اعتبار .... ؟
مرحلة عرض الاطروحة و المناقشة للمواقف الفلسفية يمكننا ان نستعمل روابطا منطقية كالاتي :
من خلال القراءة الفاحصة يبدو لنا منذ البداية ان النص
من خلال دراستنا لجملة الحلول الفلسفية حول قضية "الشخص" " الغير"" التاريخ"... يبدو ان المواقف حول هذه القضية متضاربة و ان الاشكالات حولها متعددة ..
من خلال انفتاحنا على النص يتضح انه يقارب أطروحة أساسية يتعلق الامر فيها ب.....
فاذا كان الفيلسوف ..... يتصور القضية المتعلقة بالهوية الشخصية مثلا ......................... فعلى النقيض من ذلك نجد الفيلسوف يعارض هذا الزعم او هذا الموقف
او نقول ففي نفس السياق نجد الفيلسوف "ب" يعضد و يؤكد اطروحة اليلسوف "ا" مضيفا افكارا اساسية يتعلق الامر ب
1*..............
2*..............
3*..............
في اطار المناقشة نستطيع مثلا ان نقول:
و يبدو ان الافكار التي يتحدث عن الفيلسوف "ا" لها ما يبررها على ارض الواقع : فالصراعات بين بني الانسان تبين انه فعلا هناك مشكلة في الحرية و الأخلاق و ان مجال الوجود البشري هو مجال الصراع الاخلاقي و السياسي ..... و نستحضربهذا الصدد تصورا فلسفيا اخر يدخل في نفس السياق حيث يرى الفيلسوف "ج" أن : .......
وربما ان الفليلسوف "أ" حينما طرح القضية التالية : ........ كان يريد ان يضعنا في صورة الوجود البشري حينما يتعلق الامر بالصراع
ولذلك السبب نجده لا يلتقي مع الفيلسوف "ب" في نفس التصور .
خلافا لتصور صاحب النص ومؤيدوه نجد طرح اخر .........و على النقيض من ذلك موقف.........................................
و هنا نكتشف ان الفيلسوف "ا" يناصر المذهب الفلسفي : "عقلانية""وجودية" " تجريبية" "مثالية""الشخصانية" و لهذا نجده يتعارض مع الفيلسوف: "ب" لان افكار هذا الاخر تاتي في خضم مذهب فلسفي : "عقلانية""وجودية" " تجريبية" "مثالية""الشخصانية".
يمكن احيانا ان نجد فيلسوف يوفق بين افكار الفيلسوف "ا" و "ب" فنقول و اذا كان الفيلسوف"ا" يرى ان .... و الفيلسوف "ب" يرى ان ..... فان الفليلسوف "ج" يرى : ............................................. و هذا يعني ان يحاول التوفيق بين أراء هؤلاء ربما لمحاولة حل هذه القضية التي تعتبر قضية مازالت قيد النقاش و المقاربة الفلسفية .
أو - للتوفيق بين الطرح الذي تبناه صاحب النصو مؤيدوه من جهة وبين الطرح الذي تبناه معارضه من جهة ثانية باستطاعتنا تقديم تصور........................................
روابط منطقية عامة :
تجدر الاشارة الى ان :
من المعلوم أن:
و الموقف الديكارتي بخصوص القضية : ..... يرى .....
والنص قيد التحليل يندرج ضمن مجزوءة : ............................................
فالفيلسوف"أ"
يسلط الضوء على مسألة .......أو يعالج مسألة ........وفي السياق ذاته يتطرق الى ...................و أخيرا ...............................
و لتقديم الاطروحات نستطيع القول :
يُناوٍلُ النص قضية عامة تتعلق ب .................................يتضمن النص فكرة عامة مبناها.....................................
و يتمحور النص او الموقف حول أطروحة مغزاها..................................
و ختاما اود ان اشير الى ان هذه افكار ليست ثابتة بل هي منفتحة على التغير و هي فقط درج اولى لمحاولة التغلب على صعوبة التعبير و الانشاء الفكري و الفلسفي و ما نأمله حقيقة هو ان يرتقي مستوى التعبير و الانتاج النثري الفكري لطلبة العلم .
دمتم محبين و عشاقا لها .
المرجع :منتدى افاق السوسيولوجيا و الانتروبولوجيا بالمغرب[justify][img][/img]
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين أغسطس 28, 2023 5:54 am من طرف sghiri
» نظرية النافذة المكسورة
الإثنين أغسطس 28, 2023 5:52 am من طرف sghiri
» تقرير عن ندوة المثقف و المجتمع بمكناس
الأربعاء نوفمبر 12, 2014 2:25 pm من طرف sumaya bakria
» الحكامة الأمنية
الثلاثاء أغسطس 12, 2014 5:02 pm من طرف sghiri
» ما السوسيولوجيا القروية؟
الإثنين فبراير 10, 2014 6:52 pm من طرف زائر
» أسئلة اختبارات علم الإجتماع .... من الفصل الأول إلى الرابع
الإثنين يناير 13, 2014 12:46 pm من طرف sghiri
» عرض في مادة انتروبولوجيا العالم الاسلامي 2009
الأربعاء ديسمبر 04, 2013 12:28 pm من طرف rachidov20
» موقع لتحميل الكتب في مجالات مختلفة
الثلاثاء ديسمبر 03, 2013 6:35 pm من طرف sghiri
» تحميل كتاب المراقبة والمعاقبة ميشيل فوكو
الجمعة نوفمبر 29, 2013 5:26 pm من طرف sghiri